
احد مواعيد اللة العظمي والثمينة لكل مؤمن هو القول الالهي
لا تخف .
لا تخف من عمل الشيطان :
فالرب يسوع سحقة علي الصليب والمؤمنون ينجيهم الرب من فخاخة وتعييرة
لا تخف من انسان :
“حتي اننا نقول واثقين الرب معين لي فلا اخاف ماذا يصنع بي انسان “
(عب 13: 6)
لا تخف من المستقبل :
” ملقين كل همكم علية لانة هو يعتني بكم “
(1بط 5: 7)
لا تخف من التجارب :
فالنصرة بالرب
“ولكن شكرا للة الذي يقودنا في موكب نصرتة في المسيح كل حين ويظهر بنا رائحة معرفة في كل مكان “
(2كو 2: 14)
لا تخف من الموت :
فالمسيح بقيامتة كسر شوكتة وحولة لنا الي ربح
” اين شوكتك ياموت , اين غلبتك يا هاوية “
(1كو 15: 55)
“لان لي الحياة هي المسيح والموت هو ريح “
(في 1: 21)
لنمسك بمواعيد اللة
وتامل في هذا الوعد
” في ذلك اليوم غنوا للكرمة المشتهاة . انا الرب حارسها . اسقيها كل لحظة لئلا يوقع بها احرسها ليلا ونهارا “
(تش 27: 2)
” انا هو معزيكم . من انت حتي تخافي من انسان يموت … وتنسي الرب صانعك “
(اش 51: 2)